أهمية ألمفراس ألمقطعي للصدر لدى ألمرضى ألمصابين بنقص ألكريات ألبيضاء

المؤلفون

  • Khudhair A AL-Khalissi College of medicine-Baghdad University
  • Ahmed I Shukr Azadi Teaching Hospital (Kirkuk). Specialist in Hematology
  • Azher S AL-Zubaidy Baghdad Teaching Hospital. Consultant in General medicine and Hematology.

DOI:

https://doi.org/10.32007/jfacmedbagdad.573365

الكلمات المفتاحية:

أشعة ألصدر مفراس مقطعي للصدر, حمى.

الملخص

ألخلفية : قلة ألكريات ألبيضاء عند ألمرضى ألمصابين بسرطانات ألدم تعد من ألعوامل ألخطيرة للأصابة بالالتهابات ألرئوية وألتي قد تكون مميتة، وهناك ضرورة لاجراء ألفحوصات ألطبية ومن ضمنها ألشعاعية.

ألغاية من ألبحث : مقارنة نتائج ألفحص ألشعاعي مع ألأشعة ألمقطعية للصدرعند ألمرضى ألمصابين بنقص ألكريات ألبيضاء وألحمى .

طريقة اجراء ألبحث: شملت ألدراسة  46 مريضآ من ألمصابين باحد سرطانات ألدم وألراقدين في شعبة أمراض ألدم في مستشفى بغداد ألتعليمي، للفترة من نيسان 2011-نيسان 2012, تم ألتثبت من حرارة ألمريض و عدد كريات ألدم ألبيضاء ، تم إرسال كافة ألمرضى لفحص أشعة و ألمفراس ألمقطعي للصدر.(Neutrophils) 

ألنتائج : كان عدد ألرجال 21 مريضآ وألنساء 25. معدل ألعمر 47.89 ±15.32 سنة، كانت أشعة ألصدر سليمة في 29 مريضآ, ثم تبين أن فحص مفراس ألصدرلديهم غيرسليم. وتبين أيضآ أن ألفحص ألشعاعي وألمفراس ألمقطعي غير سليمة لدى 17(37%) مريضآ. كانت نسبة ألوفيات أكثر عند ألمرضى ألذين كان مفراس ألصدر غير سليم مقارنة مع ألذين كانت نتائج أشعة ألصدر غير ستيمة.

ألاستنتاج وألتوصيات: تبين أن غحص مفراس ألصدر ألمقطعي يعطي نتائج أعلى من فحص أشعة ألصدر ألاعتيادية لكشف أسباب ألحمى عند ألمرضى  ألمصابين بسرطانات ألدم. نوصي بارسال ألمرضى ألذين لديهم أعراض تنفسية أو أشعة صدر غير سليمة إلى فحص ألمفراس ألمقطعي للصدر.

التنزيلات

تنزيل البيانات ليس متاحًا بعد.

منشور

2015-10-01

كيفية الاقتباس

1.
AL-Khalissi KA, Shukr AI, AL-Zubaidy AS. أهمية ألمفراس ألمقطعي للصدر لدى ألمرضى ألمصابين بنقص ألكريات ألبيضاء. J Fac Med Baghdad [انترنت]. 1 أكتوبر، 2015 [وثق 19 نوفمبر، 2024];57(3):214-7. موجود في: https://iqjmc.uobaghdad.edu.iq/index.php/19JFacMedBaghdad36/article/view/365

تواريخ المنشور

المؤلفات المشابهة

1-10 من 103

يمكنك أيضاً إبدأ بحثاً متقدماً عن المشابهات لهذا المؤلَّف.